حصلت " مصر اليوم " على تسجيلات للمستشار مرتضى منصور وتحتوى هذه التسجيلات على مكالمات تليفونية ومعاكسات لمذيعة مشهورة ومراهقة " متأخرة "
ترجع القصة الى وقوع " مرتضى منصور " فى غرام مذيعة بالتلفزيون المصرى وهذه المذيعة أصغر من مرتضى منصور فى العمر ومن جيل أولاده , ولكنه وقع فى غرامها وظل يطاردها وهى ترفض وتلفظه .
بداية الأمر قام مرتضى منصور بأسلوبه المعروف وهوا أنه جعل " صحفى مغمور " يفبرك صورا عارية لهذه المذيعة ونشرها فى الجريدة التى يعمل بها , ومن ثم قام مرتضى بالاتصال بالمذيعة وعرض خدماته عليا بأن يرفع قضية على الصحفى والجريدة ولكنها رفضت ذلك .
ومن حينها ظل مرتضى على اتصال دائم بها ومعاكسات ومغازلات " مراهقة " , بل عندما علم انها ستقدم برنامج فرض نفسه عليها كضيف للبرنامج , ووصل الأمر الى أنه عرض الجواز عليها مما سبب صدمة لها , فقامت المذيعة بسؤاله " حضرتك متجوز وولادك قدى ! , فرد : و فيها ايه انا ممكن أتجوز تاني سألته طيب لو فرض حصل ابننا حيكون أبوه قد ايه قالها انا صحيح حاجة و خمسين سنة بس انا صحتي حلوة , ولكنها صدته
ولكنه استمر فى ملاحقتها واذداد الأمر معه الى أن يقوم بالاتصال عليها ويقوم بتشغيل أغانى " الهجر والأحزان " ورسائل رومانسية وصوتية !
ترجع القصة الى وقوع " مرتضى منصور " فى غرام مذيعة بالتلفزيون المصرى وهذه المذيعة أصغر من مرتضى منصور فى العمر ومن جيل أولاده , ولكنه وقع فى غرامها وظل يطاردها وهى ترفض وتلفظه .
بداية الأمر قام مرتضى منصور بأسلوبه المعروف وهوا أنه جعل " صحفى مغمور " يفبرك صورا عارية لهذه المذيعة ونشرها فى الجريدة التى يعمل بها , ومن ثم قام مرتضى بالاتصال بالمذيعة وعرض خدماته عليا بأن يرفع قضية على الصحفى والجريدة ولكنها رفضت ذلك .
ومن حينها ظل مرتضى على اتصال دائم بها ومعاكسات ومغازلات " مراهقة " , بل عندما علم انها ستقدم برنامج فرض نفسه عليها كضيف للبرنامج , ووصل الأمر الى أنه عرض الجواز عليها مما سبب صدمة لها , فقامت المذيعة بسؤاله " حضرتك متجوز وولادك قدى ! , فرد : و فيها ايه انا ممكن أتجوز تاني سألته طيب لو فرض حصل ابننا حيكون أبوه قد ايه قالها انا صحيح حاجة و خمسين سنة بس انا صحتي حلوة , ولكنها صدته
ولكنه استمر فى ملاحقتها واذداد الأمر معه الى أن يقوم بالاتصال عليها ويقوم بتشغيل أغانى " الهجر والأحزان " ورسائل رومانسية وصوتية !
ولدينا كل هذه التسجيلات , وسنعرضها قريبا .. انتظرونا
0 التعليقات:
إرسال تعليق